[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أوستن كلارك (مواليد 9 مايو 1896 -- د 19 مارس 1974)
شاعر وكاتب مسرحي ، ولد في دبلن. درس في كلية جامعة دبلن ، وقضى 15 عاما في انكلترا كصحفي قبل أن تعود إلى دبلن في عام 1937. من Fionn ، وهو الأول من الآية 18 كتب ، ونشرت الانتقام في عام 1917. ونشرت قصائده التي يتم جمعها في عام 1974. كما كان الكاتب المسرحي وأشار وتمسكا من الدراما الآية ، وتعزيزها من خلال الآية الناطقة دبلن المجتمع الذي تشكل في عام 1941. ، ورواية برايت الإغراء 1932 () ، وعوقب الأولى في ايرلندا حتى عام 1954.
ملاحظة : لقد أخذنا هذا من Biography.com. إذا كنت مهتما في أي أشخاص آخرين ، ونحن نوصي بذلك.
والبلاكبيرد من Derrycairn
من أوستن كلارك
توقف ، توقف واستمع الى أعلى غصن
هو الصفير والشمس أكثر إشراقا
من نفسه ظل الله في الكأس الآن!
ينسى ساعة الجرس. صلوات الفجر حزين
سوف سليمة ، باتريك ، وكذلك مع حلول الظلام.
بصوت ضعيف من خلال ضباب المياه مقطوعة
واستمع Fionn لحن لي في النرويج.
الغابة هو المسار ، وقال انه وجد جلب العودة
هذا منقار لطلى فرع وأقول ، هناك ،
لماذا يجب أن نرحب الرجال في وضح النهار.
كان عاشقا للنسيم أن يحذر احتج السوداء ،
صيحات من جليس في الصباح
عندما يتم عد حزم والبجع سحابة
بحيرة لوخ الأرن نسر بحري ، ولكن أكثر من كل تلك الأصوات
بلدي ابتهاج الحلق من الزعرور.
في خلايا صغيرة وراء كشل] ،
باتريك ، أي handbell يعطي صوت سعيد.
ولكن وجدت المعرفة بين الفروع.
الاستماع! تلك الأغنية التي تهز الريش بلدي
سوف ثونغ الجلود من الحقائب الخاصة بك.
وفقدت هايفر
من أوستن كلارك
عندما السوداء للقطعان المطر كان الرعي ،
في فجوة نقية الرياح الباردة
وهازس المائي من هازل
جلبت لها في ذهني ،
فكرت في العسل الماضي من المياه
لا يمكن ان يجد الخلية.
والسطوع من خلال فروع التنقيع
عندما تجولت هي مرة أخرى ،
تحول إلى قطعة من الأعشاب الظلام
حيث تكمن والقبرة ،
وصوتها المقبلة بهدوء على مرج
كان رذاذ المطر تصبح.
المزارعون ابنة
من أوستن كلارك
عندما اثار ليلة في البحر ،
وجلبت النار على حشد في أحد
ويقولون ان جمالها
والموسيقى في الفم
والقليلة في ضوء الشموع
فكر لها فخور جدا ،
لبيت المزارع
ومن المعروف من الأشجار.
الرجال التي شهدت لها
شرب عميق وكانت صامتة ،
وكانت النساء تكلم
أينما ذهبت --
كما أن جرس درجة
أو عجب قال بخجل
وكانت يا الأحد
في كل أسبوع.
الصحوة من Dermuid
من جانب كلارك اوستن (من "الثأر من الفنلندي".)
في الغابة حيث نعسان bluebells
تصاعد الدخان بشكل خافت طوال الليل
رأى Dermuid يترك مثل المياه الخضراء سعيد
في الفجر تتدفق على ضوء ذلك ،
ومبهجة من حبه upspringing
تمشي مع الشمس على ارتفاع.
التألق على قمم التلال
ورأى ان المطر مشمس
الانجراف وحول المغزل
وهناك ترابط وخصلة خيوط الفضة ،
والضباب البني تم تاحذفر ايتلي
حيث بلغت السيول arrowy سهل.
والقمر جنونية
في تقريره والقلب هامت قفزت قرمزي المد
من دمه حتى غنى بصوت عال من المعركة
حيث querns من طحن الموت المظلمة ،
حتى أنه غنى وسخرت في الفخر
الحب وإلى شاحب زهر من زبد boglands
أن يرفرف على موجات من الرياح تتخبط.
الزهور الهدوء في المليئة sheiling الذروة
في اجهت جريني كلوس dawntime وضع ،
بينما تحت سقف وتصدرت البتولا الشمس
متلمس على طريقها
وانحنى لها أعلاه النوم الجسم أبيض
مع أصفر راي دبور.
حار في التنفس في اليوم استيقظ ولها ،
ومنهك من حرها
وقالت إنها تجولت بها أشجار الدردار صاخبة
على تبريد الجفت المطحلب و،
حيث يترك مظلل مثل مهاجمي linnets
أومأت برأسها حول قدميها.
متكأ هي ورأى في الرمادي المياه شاحب ،
من جانب الفروع هازل الملتوية ،
شفاه لها مثل الخشخاش تدلى الثقيلة
في نعس احمرار الغنية ،
ثم ابتلاع - طفيفة مست تموجات
حتى شفاه كانت مبتلة لها
حرق والتوت روان تحن
عن طريق الهواء في فصل الشتاء الأبيض.
انها بقيت بتكاسل
يحدق ذلك ،
كما نحيل osiers
حيث تدفق المياه ،
كما twings الخضراء سالي
يتمايل جيئة وذهابا.
ورفرفت العث نعسان
في ظلام عينيها ،
ونما شفتيها أكثر هدوءا
من التهويدات.
يتمايل مع reedgrass
أكثر من الدفق
انها بقيت بتكاسل
احتضنت حلم.
[b]
