منتدى اربد
اهلا وسهلا بكم في منتدى اربد بانطلاقه جديده
عزيزي الزائر لا تحرمنا مشاركاتك لدينا الكثير في الداخل لا يظهر الا عند التسجيل
اهلا وسهلا
منتدى اربد
اهلا وسهلا بكم في منتدى اربد بانطلاقه جديده
عزيزي الزائر لا تحرمنا مشاركاتك لدينا الكثير في الداخل لا يظهر الا عند التسجيل
اهلا وسهلا
منتدى اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 9 أسباب جعلت من الإنتر منافسًا على الثلاثية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
راما
مشارك
مشارك



ذكر
عدد المساهمات : 124
نقاط : 430
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 12/04/2010

9 أسباب جعلت من الإنتر منافسًا على الثلاثية Empty
مُساهمةموضوع: 9 أسباب جعلت من الإنتر منافسًا على الثلاثية   9 أسباب جعلت من الإنتر منافسًا على الثلاثية Emptyالثلاثاء أبريل 20, 2010 3:06 am

منذ بداية الموسم الحالي، و الإنتر بقيادة كوكبة نجومه و مدربه جوزيه مورينيو يقدمون مستويات جيدة للغاية، و قد تمكن الأفاعي من الوصول إلى أبعد الحدود و تخطى كل الصعاب خلال السنوات الماضية، حيث أثبت جدارته و قوته في السيريا آ الذي شهد منافسة حقيقية لأول مرة هذا الموسم، حيث يحتل المركز الثاني بفارق نقطة عن المتصدر روما.

و بالإضافة إلى ذلك، وصل الأفاعي هذا الموسم على الصعيد الأوروبي إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا الذي استعصى على الأفاعي لسبع سنوات، آملين في الوصول إلى نهائي لم يذقوا طعمه منذ 45 عامًا. كذلك، وصل الإنتر إلى نهائي كأس إيطاليا بتشكيل شبه أساسي و ليس بالبدلاء.

نجاح كبير للغاية ربما هو الأكبر في أوروبا كلها حتى الآن، و هنا في جول.كوم سنقوم باستعراض الأسباب التسعة التي قادت إلى هذا النجاح حتى الآن:


1- رحيل زلاتان إبراهيموفيتش


الكثيرون كانوا يخشون أن يؤثر رحيل إبرا كادابرا عن الأفاعي، لكن اتضح أن انتقاله إلى برشلونة كان في مصلحة الإنتر و لاعبيه، فبعيدًا عن الأموال التي استفاد منها النادي من بيعه في سوق الانتقالات، فقد كان إبراهيموفيتش هو اللاعب الأوحد في الفريق و الكل كان يعتمد عليه في تشكيل الخطورة الهجومية.

لكن رحيله جعل لاعبي الإنتر أكثر إيجابية، فقد أصبح لاعبو الإنتر يفكرون في حلول أخرى سواء كانت تلك الحلول فردية أو جماعية، و يُعتبر مايكون هو أقوى دليل على ذلك، فهو هذا الموسم يتوغل إلى داخل منطقة الجزاء و يسدد على المرمى، بينما كان في السابق يكتفى بالاختراقات من الجهة اليمنى ثم إرسال التمريرات و العرضيات.

يمكننا القول أن رحيل إبرا جعل اللاعبين أكثر إيجابية، و أتم تاحذفبهم ثقة في أنفسهم للقيام بمهام كانوا يتركونها بشكل كامل للنجم السويدي.

2- سوق انتقالات مثالية


لإنتر في الصيف الماضي تمكن من تدعيم جميع صفوفه على صعيدي التشكيل الأساسي و دكة البدلاء، فمن القناص دييجو ميليتُّو إلى المايسترو فيسلي شنايدر و الأسد الكاميروني صامويل إيتو و انتهاءًا بدينامو خط الوسط تياجو موتَّا و من خلفه قلب الدفاع المميز و قائد المنتخب البرازيلي لوسيو الذي يقدم مستويات مذهلة للغاية على الصعيدين الدفاعي و الهجومي و الذي أعتبره واحد من أفضل 5 مدافعين هذا الموسم.

جميع هذه الصفقات جعلت الفريق متكاملًا على جميع الأصعدة و قد زاد هذا لاكتمال بصفقتي مكدونالد ماريجا و جوران بانديف في سوق الانتقالات الشتوية الماضية، و يمكننا القول باختصار شديد للغاية أن 7 لاعبين سجلوا 55 هدفًا للإنتر و صنعوا 26 هدفًا بشكل عام هذا الموسم، و الأرقام هنا تتحدثت عن نفسها !!

3- فيسلي شنايدر

خلال السنوات الماضية لعب الإنتر بلا صانع ألعاب حقيقي أو اللاعب المناسب الذي يربط خط الوسط بالهجوم، و لم ينجح الأفاعي خلال تلك الفترة تغطية ذلك العجز باللعب اعتمادًا على الأجنحة أو بالاعتماد على ديَّان ستانكوفيتش في مركز صانع الألعاب.

إلا أن وصول النجم الهولندي المتألق حل كل هذه المشاكل و كان نقطة الوصل المطلوبة بين الوسط و الهجوم، لذا نرى دييجو ميليتُّو، صامويل إيتُّو و ماريو بالوتيلِّي يسجلون بشكل مستمر دون المعاناة من أي عجز في إمدادهم بالكرات من خط الوسط.

بالفعل، كان جوزيه مورينيو على حق عندما فضله على نجم سامبدوريا أنتونيو كاسَّانو الذي كان مرغوبًا في الصيف من مشجعي الإنتر، حيث لا يُعتبر صانع ألعاب حقيقي مثل الهولندي. جدير بالذكر أن شنايدر كان رافضًا للَّعب في الدوري الإيطالي، لكن الرسالة النصية التي أرسلها مورينيو إلى شنايدر على هاتفه المحمول كانت كلمة السر في هذه الصفقة كما أكد اللاعب نفسه.

4- جوزيه مورينيو

المدرب البرتغالي منذ وصوله غير الكثير في الإنتر، فقد نقل إلى لاعبيه عقلية الفوز و عدم الرضا بأي هزيمة و زرع بهم روحًا كبيرة نشاهدها من أكثر لاعبي الإنتر وفاءًا له إلى الوافدين الجدد، و ذلك خاصة عبر توفير الدوافع المختلفة لجميع لاعبيه من أجل لعب بشكل أفضل مباراة تلو الأخرى.

المدرب الأسبق لبورتو و تشيلسي يمتلك شخصية قوية للغاية منحت الكثير من الهيبة للفريق، و بالرغم من ذلك فهو قادر على التعامل مع المشاكل بشكل مثالي، و لا سيما كيفية تعامله مع مشكلة ماريو بالوتيلِّي الأخيرة. و بالطبع لا يجب نسيان الحرب الإعلامية التي يشنها على منافسيه قبل المباريات و التي كثيرًا ما تأتي بثمارها و قد رأينا هذا الأمر خاصة في ديربي ميلانو و مواجهة تشيلسي ذهابًا و إيابًا في ثمن نهائي دوري الأبطال.

مع مورينيو، الإنتر لم يخسر أي مباراة هذا الموسم على أرضه و لم يخسر أي مباراة منذ وصوله الموسم الماضي على أرضه في السان سيرو، و قد نجح مورينيو في ذلك بعدما تمكن من توفير الأدوات اللازمة لفكره الخاص، من صانع ألعاب في العمق إلى أجنحة هجومية قوية للغاية و دفاع متماسك بأظهرة قوية.

كل هذه العوامل الجيدة استغلها مورينيو بأفضل شكل ممكن في اتباع مختلف الخطط حسب حاجة الفريق في كل مباراة، فهو قادر على توظيف لاعبيه في أربع خطط مختلفة: 4-3-3 و 4-2-3-1 و 4-3-1-2 و 4-4-2.

5- إدارة محترفة

إدارة الإنتر أثبتت أنها إدارة محترفة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فخيارات المدرب في سوق الانتقالات هي ما يتم الإتيان بها و لم نُشاهد أي تدخل صارخ منها في أي صفقة بأي شكل سوى في صفقة جانبية لم تقدم أو تؤخر عدا صفقة اللاعب الشاب ماركو أرنوتوفيتش و صفقة أمانتينو مانسيني المتفق عليها بين إدارتي الإنتر و روما قبل وصول مورينيو.

و بالرغم من فشله في صفقته الخاصة في الموسم الماضي و هي صفقة ريكاردو كواريزما (و هي صفقة ربما كانت لتنجح في دوري آخر و هو ما يعتم تاحذف عدم معرفة مورينيو بشكل كامل للكالتشيو حين مجيئه من وجهة نظري)، إلا أن جميع صفقات الفريق الأخرى تعتبر ناجحة إلى حد كبير و ذلك عائد إلى أن كل تلك الصفقات هي خيارات المدرب و ليست خيارات إدارة، و في المقابل، كان دور الإدارة الفعال أن وفرت له الدعم اللازم على الصعيد المالي و منحته السلطة الكاملة لإدارة الفريق و كل ما يخصه من شؤون داخل الملعب و خارجه.

6- اكتساب شخصية البطل


انتصارات السنوات الماضية كانت كفيلة لمنح الإنتر شخصية البطل التي افتقدها في السابق، فأصبح الفريق يخوض المباراة تلو الأخرى بثقة كبيرة في ظل اعتياده على الانتصارات و امتلاكه الخبرة اللازمة للفوز بجميع المباريات في جميع الظروف حتى و لو كان متأخرًا في النتيجة، فمنذ سنين طوال لم نرى الإنتر يُهزم بثلاثة أهداف و يعود ليفوز باربعة أهداف كما حدث هذا الموسم في المباراة الختامية لمرحلة الذهاب ضد سيينا !

7- صامويل إيتو


كلمة السر في المهمات الأوروبية الصعبة .. الإنتر استفاد كثيرًا من خبرات النجم الكاميروني على الصعيد الأوروبي في حسم المباريات في دوري الأبطال، و هو الأمر الذي كان يعجز عنه الأفاعي مع النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش.

إضافة إلى ذلك، فقد أضاف إيتو المزيد من النضج إلى تشكيلة الإنتر و كذلك أوجد روح المنافسة بين زملائه في الخط الأمامي، و هو الأمر الذي كان منعدمًا مع إبرا.

النجم السابق لبرشلونة كان له دور بارز بخبرته الكبيرة في حل المشكلة التي نشبت بين مورينيو و النجم الصاعد ماريو بالوتيلِّي و التعامل مع اللاعب الشاب بالشكل المثالي و تقديم النصح له، بالرغم من المنافسة الموجودة بين إيتو و سوبر ماريو على مركز في التشكيل الأساسي للإنتر.

8- طاقم طبي ممتاز


رأينا هذا الموسم كيف عاد لاعبون من إصاباتهم قبل الموعد المحدد، و على رأسهم فيسلي شنايدر في نهاية العام الماضي و كريستيان تشيفو الذي كان من المفترض أن يغيب عن الملاعب حتى نهاية الموسم بسبب إصابة مماثل لإصابة بيتر تشيك حارس مرمى تشيلسي بشرخ في الجمجمة، لكن الروماني في المقابل عاد إلى الملاعب مطلع الشهر الحالي !

الأمر تكرر هذا الموسم مع لاعبين آخرين، و كل هذا إن دل على شيء فإنما يدل على مدى كفاءة الطاقم الطبي للإنتر بقيادة الطبيب فرانكو كومبي في إعداد لاعبي الفريق و تجهيزهم بالشكل الأمثل، على عكس الطاقم الطبي للميلان الذي لطالما كانت سمعته رائعة في الماضي، إلا أنه الآن و خلال الموسمين الأخيرين يرتكب أخطاء فادحة في التشخيص و العلاج و ذهب ضحيتها العديد من اللاعبين آخرهم أليتم تاحذفاندر باتو.

ليس الميلان وحده من يعاني من طاقم طبي سيء، فاليوفنتوس تخطت عدد إصاباته هذا الموسم الـ 65 إصابة! و روما مطلع هذا الموسم و طوال الموسم الماضي و الإصابات تلاحق لاعبيه و خاصة فرانشيسكو توتي الذي غاب عن الملاعب لأكثر من مرة و طال غيابه بشكل أكبر من المتوقع بسبب أخطاء في العلاج و التشخيص.

9- مباراة دينامو كييف في الجولة الرابعة من دور المجموعات في دوري الأبطال !

من رآى هذه المباراة التي أقيمت في العاصمة الأوكرانية كييف سيعرف تمام المعرفة أنها هي من مثلت نقطة التحول الأوروبية للإنتر هذا الموسم، فبعد التأخر مبكرًا في النتيجة بهدف أندري شيفشينكو و سيطرة لأصحاب الأرض في البداية، تحولت المباراة في شوطها الثاني لتصبح لصالح الإنتر على جميع الأصعدة الممكنة في عالم كرة القدم.

تغييرات تكتيكية متقنة من المدرب جوزيه مورينيو صاحبتها شحنة كبيرة من اللاعبين اللذين لم يرضوا بالإقصاء مبكرًا من البطولة .. عاملان كانا السبب في التفوق الجماعي و الفردي للإنتر على دينامو كييف و تمكن الأفاعي من قلب النتيجة من هزيمة بهدف إلى فوز بهدفين عبر القتال على كل كرة يحصلون عليها.

منذ تلك المباراة، بالرغم من الخسارة من برشلونة بهدفين دون رد في الكامب نو في الجولة الخامسة، و الإنتر يقدم مستويات مذهلة على الصعيد الأوروبي، فأطاح بتشيلسي في ربع نهائي البطولة بفوزين مستحقين و مذهلين ذهابًا و إيابًا، و أقصى حامل طموحات الشرق الأوروبي سسكا موسكو و ها هو على موعد مرة أخرى لمواجهة برشلونة و الثأر منه و هو فريق قوي و ناضج.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
9 أسباب جعلت من الإنتر منافسًا على الثلاثية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اربد  :: الأخبار :: الرياضه والاخبار الرياضيه-
انتقل الى: