يعرف نمط الحياة فيها بالهادئ اقرب إلى الريفي يتركب سكانها من الأرياف الاصل وعدد قليل من سكانها اليوم من أصول سورية وعراقية ولبنانية ويعيش في المدينة ما يقارب 53 جنسية من حول العالم ما بين طلاب جامعات وعمال في المصانع والمدن الصناعية، اما الهجة المستخدمة(الشائعة) هي اللهجة الحورانية في القرى والتي تسود في قرى إربد وفي لواء الرمثا ويشارك سكان إربد بها سكان محافظة درعا في سوريا، أما سكان المدينة نفسها فقد تأثروا بنزوح ولجوء الاخوة الفلسطينين وصارت لهجتهم مزيجا من اللهجة الحورانية ولهجة بعض المناطق الفلسطينية، بالإضافة إلى عدد كبير من اللهجات المختلفة نضرا إلىالى قصر عمر المملكة واختلاف التركيب السكاني للمدينة.[b]